هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
YaCIne-113
مشرف على منتدى برامج الكمبيوتر
مشرف على منتدى برامج الكمبيوتر
YaCIne-113


عدد المساهمات : 1604
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
الجنس : ذكر
العمر : 31
علم دولتي :  أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق 559fa_3132
الموقع : WWW.real_madrid.COM
المزاج : HAKMA TEJOUR
 أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق Cacaoa10

 أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق Empty
مُساهمةموضوع: أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق    أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق I_icon_minitimeالإثنين 2 أغسطس - 13:05



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الإنترنت، هذا العالم الذي بدأ يسحبنا رويداً رويداً للاتصاق به، والإبحار الدائم فيه، يسلبنا أحياناً القدرة على التفكير في بعض الأمور المسلم بها، ويجعلنا رهينة بملاحقة الروابط التشعبية التي تفرضها علينا الصفحات، عبر عناوين وتفريعات تجعل من الصعب السيطرة على النفس في تحديد "ماذا نريد؟".

فكثيراً ما دخلنا الإنترنت للبحث عن معلومة معينة، أو قراءة خبر ما، وخلال دقائق بسيطة نجد أنفسنا في مواقع أخرى، نتصفح أخباراً ونبحث عن معلومات لم تكن في الحسبان.
وإن كانت عمليات البحث والقراءة في عمومها مفيدة وإيجابية؛ لزيادة الخبرة والثقافة والاطلاع، فإن ثمة أشياء أخرى تحكمنا في الإنترنت، يصعب علينا الابتعاد عنها، أو عدم تصديقها، ونجد أنفسنا مضطرين للقبول والتسليم بها، فالجميع يقول ذلك.

فيما يلي، بعض المعلومات المتوفرة والمنتشرة بكثرة في الإنترنت، إلا أنها في الواقع غير حقيقية، ويجب أن نتوقف عن تصديقها.

أولاً: مايكروسوفت لن توقف بريدك:
كثيراً ما تصلنا رسائل على بريد (الهوتمل) تخبرنا أن شركة مايكروسوفت، وبسبب الزيادة الكبيرة في أعداد مستخدمي البريد، قررت أن تغلق كل بريد غير حقيقي.. وتشترط الرسائل أن البريد الحقيقي هو الذي يرسل هذه الرسالة بالتحديد إلى عشرة مستخدمين مضافين إلى القائمة البريدية لديه، وإلا فإن البريد سوف يتم إلغاءه.
ولمزيد من المصداقية الكاذبة، تورد الرسالة المكتوبة باللغة العربية، نص الرسالة باللغة الإنكليزية.. فيبدأ الكثيرون بإعادة توجيه هذه الرسالة إلى 10 من أصدقائهم أو أقاربهم، قبل أن تهدأ أنفسهم ويقتنعوا أن الخطر زال عنهم!
في الواقع، فإن شركة مايكروسوفت لم ترسل طوال عملها مثل هذه الرسالة إلى أي مستخدم، ولو أرادت ذلك بالفعل لأرسلته من بريدها الذي تخاطب به جميع المستخدمين.. كما أن الشركة لديها نظام محدد لحذف البريد الغير فعال، ففي السابق، كانت تقوم بإغلاق أي بريد لا يستخدم فترة 30 يوماً، ومع ذلك يمكن إعادة تفعيل البريد بعد تلك الفترة، لكن دون الرسائل التي كانت موجودة فيه سابقاً.
ويبدو أن الشركة عدلت عن هذا التوجه حالياً، حيث لا تزال الكثير من الحسابات تعمل حتى بعد إهمالها فترة شهرين وثلاثة.
والحقيقة المغايرة هنا، أن مايكرسوفت تقوم بمحاولات لجذب المزيد من المستخدمين، وتقديم خدمات أكبر، لمنافسة الشركات المنافسة لها كياهو وغوغل، عبر زيادة حجم البريد، وزيادة حجم البيانات المرسلة والمستقبلة فيه، وغيرها.

ثانياً: يمكنني جني الكثير من المال عبر الإنترنت:
هذا الإغراء الذي يطرق آذان الكثيرين، غير صحيح تقريباً.. فالإنترنت لا يتحول إلى مصدر دخل إلا بعد جهد مضن، وعمل دؤوب، ومنافسة قوية، وصرف مبالغ مالية ضخمة.. لذلك ليس من الغريب أن نجد الكثير من المواقع الإلكترونية التي بدأت بالانطلاق بقوّة، قد خبت وتراجعت بعد فترة من الزمن، والكثير من المواقع التي لا تزال تعمل، لا تستطيع تغطية نفقاتها كاملة من الإعلانات، وخاصة في العالم العربي، الذي لا يزال ينظر إلى الإنترنت على أنه وسيلة إعلامية غير فعالة. أما الأمثلة الموجودة التي حوّلت بعض أصحاب المواقع إلى أثرياء كمارك جوكربيرج (صاحب موقع الفيس بوك) فهي الاستثناء وليست القاعدة.

والحقيقة أن أي نشاط يمكن أن يظهر عبر الإنترنت، سيواجه منافسة قوية جداً، بسبب وجود ملايين المواقع عبر الإنترنت، والتي لم تكد تترك مجالاً اقتصادياً إلا وعملت فيه. ومع ذلك تبقى الساحة مفتوحة للمنافسين الأقوياء، الذين يمتلكون خطة عمل حقيقية، وطموح كبير، وتميّز في الطرح والخدمة.

ثالثاً: ليس كل ما يكتب على الإنترنت حقيقيا:
قد يصدق الناس كل ما يقرأون عبر الإنترنت، وهذه من الأخطاء الشائعة والمتداولة بكثرة، فإلى جانب الوسائل الإعلامية المعروفة والتي تتبع المصداقية في عملها، أتاح الإنترنت للملايين، فرصة الكتابة بكل حرية، وفي الكثير من المواقع الشخصية أو المدونات أو التعليقات أو غيرها.
على سبيل المثال فإن الإنترنت اليوم يضم نحو ترليون صفحة ويب فريدة (أي مليون مليون صفحة ويب) وفقاً لـ (Software Engineers, Web Search Infrastructure Team)
وبالتالي، يمكن لأي شخص أن يكتب ما يريده، مع العلم أن البعض يتعمد الإساءة لأشخاص، أو جماعات، أو بلدان، والبعض يكتب أفكاره على أنها معلومات مسلم بها، والبعض الآخر لديه قصصه الخاصة التي يريد تقديمها على أنها وقائع، وهكذا.

وللتأكد من صحة المعلومات، ينصح الخبراء بتقصي المصداقية، عبر التأكد من ورودها في وسائل إعلامية تتمتع بمصداقية كافية، أو البحث عن اسم الكاتب والتأكد من شخصيته، والبحث عن مصدر المعلومة للتأكد من صحتها.

رابعاً: هل اختارتني شركة ما لربح الملايين:
تصلنا بين الحين والآخر رسائل بريدية تخبرنا أن أحدهم في دولة ما، لديه الملايين، ويريد إخراجها من بلاده، ومستعد أن يدفع نصفها لمن يستقبل هذا المبلغ في حسابه.
وقد تصلنا رسالة أخرى تخبرنا أن شركة (مايكروسوفت) أو (بي إم دبليو) أو غيرها، قد اختارتنا لربح الجائزة الكبرى والتي تقدر بملايين الدولارات، وكل ما تحتاجه للحصول على هذه الجائزة، إرسال البيانات الشخصية لك، كرقم الهاتف والاسم الثلاثي وغيرها.. وعندما يبعث البعض بها مصدقاً أو مجرباً، تصله رسالة بأنه سيتم تحويل المبلغ له، وكل ما عليه الآن الاتصال على محامي موجود في ذلك البلد الأوروبي أو الإفريقي لتخليص العملية وتحويل المبلغ، وبحال قام أحدهم بمغامرة الاتصال، فإنه سيفاجأ بمحامي يتحدث بثقة عن أن المبلغ موجود في حساب ما، وأنه سيتم التحويل بالفعل إلى هذا الشخص، ولكن!!
ولكن المحامي يريد أتعابه أولاً قبل تحويل المبلغ، لأنه لا يستطيع سحب أي مبلغ من المال، فالمال باسم المتصل فقط.. وهنا يقع البعض في هذه المصيدة، ويقومون بتحويل مبلغ ـولو بسيطـ إلى هذا المحامي الوهمي، الذي يجمع مبالغ بسيطة أو كبيرة من هنا وهناك، لتشكيل ثروة حقيقية من أموال المستغفلين.
ولو افترضنا أنه أرسل مليون رسالة بريدية عشوائية، وحصل على تجاوب 1٪ فقط من المستخدمين، فإنه سيحصل على 10 آلاف شخص يصدقونه، ولو استطاع أن يحصل على 100 دولار فقط من كل شخص من الـ 10 آلاف، فإنه سيحصد مبلغ مليون دولار!!!
وهذه هي الجائزة الكبرى، مع فارق أن مرسل الرسالة هو الذي يحصدها من جيوب الذين يصدقون حصولهم على الجائزة الكبرى.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إبتسامة الأميرة
مشرفة على قسم شؤون حواء
مشرفة على قسم شؤون حواء
إبتسامة الأميرة


عدد المساهمات : 1770
تاريخ التسجيل : 24/03/2010
الجنس : انثى
العمر : 29
علم دولتي :  أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق 559fa_3132
الموقع : المسيلة
تعاليق : لا تدقق في تفاصيل أمور تضايقك أبداً؛ لأنها ستوضح علتك عند
الطبيب!!
ولا تحاول أن تعيد أمور تزعجك؛ لأنها ستعيد الآلام التي ستذكرك
بزيارة ذلك الطبيب!!
تمعن جيداً بما قلت وكن لبيب


المزاج : انفعالية
 أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق Cacaoa10

 أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق Empty
مُساهمةموضوع: رد: أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق    أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق I_icon_minitimeالأحد 30 يناير - 19:06

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أكاذيب يروجها الإنترنت.. صدق أو لا تصدق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تصدق ان الفؤاد غير القلب ؟؟
»  أسرع شركات الإنترنت نموا هي شركات التجسس
» صدق او لا تصدق GTA 4 بحجم 13 MB+فيفا10 برابط واحد ادخل لترى بنفسك
»  °l||l° كاريكاتير :الإنترنت.. ثورة الفقراء في عصر التواصل°l||l°
»  لـكل مفتون بالقنوات و مواقع الإنترنت الإباحية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الكمبيوترو الأنترنت :: أخبار الإنترنت-
انتقل الى: