هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
AlHaSSaSSA
مؤسسة و مديرة المنتدى
مؤسسة و مديرة المنتدى
AlHaSSaSSA


عدد المساهمات : 3199
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
الجنس : انثى
علم دولتي : فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 559fa_3132
الموقع : https://ahbabelwad.own0.com
تعاليق : لا تقل :
يا رب عندي هم كبير بل قل يا هم عندي رب كبير
المزاج : طبيعية 100/100
فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Cacaoa10

فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 50


فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Empty
مُساهمةموضوع: فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}   فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} I_icon_minitimeالأحد 21 أغسطس - 12:52


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

للعشر الأخيرة من رمضان خصائص ليست كغيرها من الأيام ..
فمن خصائصها :

عن عائشة رضي الله عنها :
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها ) رواه مسلم.
وفي الصحيح عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله.
وفي المسند عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يخلط العشرين بصلاة ونوم فإذا كان العشر شمر وشد المئزر.
فهذه العشر كان يجتهد فيها صلى الله عليه وسلم أكثر مما يجتهد في غيرها من الليالي والأيام من انواع العبادة : من صلاة وقرآن وذكر وصدقة وغيرها ..ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشد مئزره يعني: يعتزل نساءه ويفرغ للصلاة والذكر ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحيي ليله بالقيام والقراءة والذكر بقلبه ولسانه وجوارحه لشرف هذه الليالي والتي فيها ليلة القدر التي من قامها إيمانا واحتسابا غفر الله ماتقدم من ذنبه .
وظاهر هذا الحديث أنه صلى الله عليه وسلم يحيي الليل كله في عبادة ربه من الذكر والقراءة والصلاة والاستعداد لذلك والسحور وغيرها.
وبهذا يحصل الجمع بينه وبين مافي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: ماأعلمه صلى الله عليه وسلم قام ليله حتى الصباح ) لأن إحياء الليل الثابت في العشر يكون بالقيام وغيره من أنواع العبادة والذي نفته إحياء الليل بالقيام فقط.
ومما يدل على فضيلة العشر من الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يوقظ أهله فيها للصلاة والذكر حرصا على اغتنام هذه الليالي المباركة بما هي جديرة به من العبادة فإنها فرصة العمر وغنيمة لمن وفقه الله عز وجل فلا ينبغي للمسلم العاقل أن يفوّت هذه الفرصة الثمينة على نفسه وأهله فما هي إلا ليال معدودة ربما يُدرك الإنسان فيها نفحة من نفحات المولى فتكون ساعادة في الدنيا والآخرة .
لذلك وجب علينا إستغلال هذه الأيام المباركه كالتالى :
1- الحرص على إحياء هذه الليالي الفاضلة بالصلاة والذكر وقراءة القرآن وسائر القربات والطاعات ، وإيقاظ الأهل ليقوموا بذلك كما كان صلى الله عليه وسلم يفعل . قال الثوري : أحب إلي إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل ويجتهد
فيه ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك . وليحرص على أن يصلي القيام مع الإمام حتى ينصرف ليحصل له قيام ليلة ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( إنه من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة )) رواه أهل السنن وقال الترمذي : حسن صحيح .
2- اجتهد في تحري ليلة القدر في هذه العشر فقد قال الله تعالى :{ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ }[القدر:3]. ومقدارها بالسنين ثلاث وثمانون سنة وأربعة أشهر . قال النخعي : العمل فيها خير من العمل في ألف شهر . وقال صلى الله عليه وسلم (من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه. وقوله صلى الله عليه وسلم [إيماناً]أي إيماناً بالله وتصديقاً بما رتب على قيامها من الثواب. و[احتساباً] للأجر والثواب وهذه الليلة في العشر الأواخر كما قال النبي صلى الله عليه وسلم (تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ) متفق عليه .
وهي في الأوتار أقرب من الأشفاع ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان ) رواه البخاري .
وهي في السبع الأواخر أقرب , لقوله صلى الله عليه وسلم : ( التمسوها في العشر الأواخر , فإن ضعف أحدكم أوعجز فلا يغلبن على السبع البواقي ) رواه مسلم . وأقرب السبع الأواخر ليلة سبع وعشرين لحديث أبي بن كعب رضي الله
عنه أنه قال : ( والله إني لأعلم أي ليلة هي الليلة التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها هي ليلة سبع وعشرين ) رواه مسلم .
وهذه الليلة لا تختص بليلة معينة في جميع الأعوام بل تنتقل في الليالي تبعاً لمشيئة الله وحكمته .
قال ابن حجر عقب حكايته الأقوال في ليلة القدر : وأرجحها كلها أنها في وتر من العشر الأواخر وأنها تنتقل ...قال العلماء : الحكمة في إخفاء ليلة القدر
ليحصل الاجتهاد في التماسها , بخلاف ما لو عينت لها ليلة لاقتصر عليها ..
وعليه فاجتهد في قيام هذه العشر جميعاً وكثرة الأعمال الصالحة فيها وستظفر بها يقيناً بإذن الله عز وجل .
والأجر المرتب على قيامها حاصل لمن علم بها ومن لم يعلم , لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يشترط العلم بها في حصول هذا الأجر .
3- احرص على الدعاء و الاعتكاف في هذه العشر ان استطعت . والاعتكاف : لزوم المسجد للتفرغ
لطاعة الله تعالى . وهو من الأمور المشروعة . وقد فعله النبي صلى الله عليه وسلم وفعله أزواجه من بعده , ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله - عز وجل – ثم اعتكف أزواجه من بعده ) ولما ترك الاعتكاف مرة في رمضان اعتكف في العشر الأول من شوال , كما في حديث عائشة رضي الله عنها في الصحيحين .
قال الإمام أحمد – رحمه الله - : لا أعلم عن أحد من العلماء خلافاً أن الاعتكاف مسنون والأفضل اعتكاف العشر جميعاً كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل لكن لو اعتكف يوماً أو أقل أو أكثر جاز . قال في الإنصاف : أقله إذا كان تطوعاً أو نذراً مطلقاً ما يسمى به معتكفاً لابثاً. وقال سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله : وليس لوقته حد محدود في أصح أقوال أهل العلم .
وينبغي للمعتكف أن يشتغل بالذكر والاستغفار والقراءة والصلاة والعبادة , وأن يحاسب نفسه , وينظر فيما قدم لآخرته , وأن يجتنب ما لا يعنيه من حديث الدنيا , ويقلل من الخلطة بالخلق . قال ابن رجب : ذهب الإمام أحمد إلى أن المعتكف لا يستحب له مخالطة الناس , حتى ولا لتعليم علم وإقراء قرآن , بل الأفضل له الانفراد بنفسه والتحلي بمناجاة ربه وذكره ودعائه .
فضل ليلة القدر
يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي :
عَظَّمَ القرآنُ شأنَ هذه الليلة، فأضافها إلى (القدر) أي المقام والشرف، وأي مقام وشرف أكثر من أن تكون خيرًا وأفضل من ألف شهر. أي الطاعة والعبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر.
وألف شهر تساوي ثلاثًا و ثمانين سنة وأربعة أشهر، أي أن هذه الليلة الواحدة أفضل من عمر طويل يعيشه إنسان عمره ما يقارب مائة سنة، إذا أضفنا إليه سنوات ما قبل البلوغ والتكليف.
وهي ليلة تتنزَّل فيها الملائكة برحمة الله وسلامه وبركاته، ويرفرف فيها السلام حتى مطلع الفجر.
وفي السنة جاءت أحاديث جمة في فضل ليلة القدر، والتماسها في العشر الأواخر ففي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه" ( رواه البخاري في كتاب الصوم).
ويحذر النبي صلى الله عليه وسلم من الغفلة عن هذه الليلة وإهمال إحيائها، فيحرم المسلم من خيرها وثوابها، فيقول لأصحابه، وقد أظلهم شهر رمضان: "إن هذا الشهر قد حضركم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، من حُرِمَها فقد حُرِم الخيرَ كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم" (رواه ابن ماجه من حديث أنس، وإسناده حسن كما في صحيح الجامع الصغير وزيادته -2247).
وكيف لا يكون محرومًا من ضيع فرصة هي خير من ثلاثين ألف فرصة؟.
إن من ضيع صفقة كان سيربح فيها 100% يتحسر على فواتها أيّما تحسر، فكيف بمن ضيع صفقة كان سيربح فيها 3000000% ثلاثة ملايين في المائة؟!
أي ليلة هي ؟
ليلة القدر في شهر رمضان يقينًا، لأنها الليلة التي أنزل فيها القرآن، وهو أنزل في رمضان، لقوله تعالى: ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) البقرة : 185.
والواضح من جملة الأحاديث الواردة أنها في العشر الأواخر، لما صح عن عائشة قالت: كان رسول الله يجاور في العشر الأواخر من رمضان، ويقول: " تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان "، (متفق عليه، اللؤلؤ والمرجان -726).
وعن أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم، خرج إليهم صبيحة عشرين فخطبهم، وقال: "إني أريت ليلة القدر ثم أنسيتها - أو نسيتها - فالتمسوها في العشر الأواخر، في الوتر" (متفق عليه، المصدر نفسه -724). وفي رواية: "ابتغوها في كل وتر " (نفسه 725).
ومعنى (يجاور): أي يعتكف في المسجد، والمراد بالوتر في الحديث: الليالي الوترية، أي الفردية، مثل ليالي: 21، 23، 25، 27، 29.
وإذا كان دخول رمضان يختلف - كما نشاهد اليوم - من بلد لآخر، فالليالي الوترية في بعض الأقطار، تكون زوجية في أقطار أُخرى، فالاحتياط التماس ليلة القدر في جميع ليالي العشر.
ويتأكد التماسها وطلبها في الليالي السبع الأخيرة من رمضان، فعن ابن عمر: أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرى رؤياكم قد تواطأت (أي توافقت) في السبع الأواخر، فمن كان متحريها، فليتحرها في السبع الأواخر" (متفق عليه، عن ابن عمر، المصدر السابق -723). وعن ابن عمر أيضًا: "التمسوها في العشر الأواخر، فإن ضعف أحدكم أو عجز، فلا يُغلبن على السبع البواقي" (رواه أحمد ومسلم والطيالسي عن ابن عمر كما في صحيح الجامع الصغير 1242).
والسبع الأواخر تبدأ من ليلة 23 إن كان الشهر 29 ومن ليلة 24 إن كان الشهر 30 يومًا.
ورأي أبي بن كعب وابن عباس من الصحابة رضي الله عنهم أنها ليلة السابع والعشرين من رمضان، وكان أُبَىّ يحلف على ذلك لعلامات رآها، واشتهر ذلك لدى جمهور المسلمين، حتى غدا يحتفل بهذه الليلة احتفالاً رسميًا.
والصحيح: أن لا يقين في ذلك، وقد تعددت الأقوال في تحديدها .
وأرجحها كلها: أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث هذا الباب، وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، وعند الجمهور ليلة سبع وعشرين (فتح الباري -171/5 ط. الحلبي).
ولله حكمة بالغة في إخفائها عنا، فلو تيقنا أي ليلة هي لتراخت العزائم طوال رمضان، واكتفت بإحياء تلك الليلة، فكان إخفاؤها حافزًا للعمل في الشهر كله، ومضاعفته في العشر الأواخر منه، وفي هذا خير كثير للفرد وللجماعة.
وهذا كما أخفى الله تعالى عنا ساعة الإجابة في يوم الجمعة، لندعوه في اليوم كله، وأخفى اسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب؛ لندعوه بأسمائه الحسنى جميعًا.
روى البخاري عن عبادة بن الصامت قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين (أي تنازعا وتخاصما) فقال: "خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى فلان وفلان، فرفعت (أي من قلبي فنسيت تعيينها) وعسى أن يكون خيرًا لكم".
علامات ليلة القدر
وقد ورد لليلة القدر علامات، أكثرها لا يظهر إلا بعد أن تمضى، مثل: أن تظهر الشمس صبيحتها لا شعاع لها، أو حمراء ضعيفة......إلخ.
ومثل: أنها ليلة مطر وريح، أو أنها ليلة طلقة بلجة، لا حارة ولا باردة، إلخ ما ذكره الحافظ في الفتح.
وكل هذه العلامات لا تعطي يقينًا بها، ولا يمكن أن تَطَّرد، لأن ليلة القدر في بلاد مختلفة في مناخها، وفي فصول مختلفة أيضًا، وقد يوجد في بلاد المسلمين بلد لا ينقطع عنه المطر، وآخر يصلي أهله صلاة الاستسقاء مما يعاني من المَحْل، وتختلف البلاد في الحرارة والبرودة، وظهور الشمس وغيابها، وقوة شعاعها، وضعفه، فهيهات أن تتفق العلامات في كل أقطار الدنيا.
ومما بحثه العلماء هنا: هل تعتبر ليلة القدر ليلة خاصة لبعض الناس، تظهر له وحده بعلامة يراها، أو رؤيا في منام، أو كرامة خارقة للعادة، تقع له دون غيره؟ أم هي ليلة عامة لجميع المسلمين بحيث يحصل الثواب المرتب عليها لمن اتفق له أنه أقامها، وإن لم يظهر له شيء؟.
لقد ذهب جمع من العلماء إلى الاعتبار الأول، مستدلين بحديث أبي هريرة: "من يقم ليلة القدر فيوافقها.." (رواية لمسلم عن أبي هريرة).
وبحديث عائشة: أرأيت يا رسول الله إن وافقت ليلة القدر ما أقول؟.
فقال: "قولي: اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عني"
(رواه ابن ماجه والترمذي عن عائشة). وفسَّروا الموافقة بالعلم بها، وأن هذا شرط في حصول الثواب المخصوص بها.
ورجح آخرون معنى يوافقها: أي في نفس الأمر، إن لم يعلم هو ذلك، لأنه لا يشترط لحصولها رؤية شيء، ولا سماعه، كما قال الإمام الطبري بحق.
وكلام بعض العلماء في اشتراط العلم بليلة القدر كان هو السبب فيما يعتقده كثير من عامة المسلمين أن ليلة القدر طاقة من النور تُفتح لبعض الناس من السعداء دون غيرهم. ولهذا يقول الناس: إن فلانا انفتحت له ليلة القدر، وكل هذا مما لا يقوم عليه دليل صريح من الشرع.
فليلة القدر ليلة عامة لجميع من يطلبها، ويبتغي خيرها وأجرها، وما عند الله فيها، وهي ليلة عبادة وطاعة، وصلاة، وتلاوة، وذكر ودعاء وصدقة وصلة وعمل للصالحات، وفعل للخيرات.
وأدنى ما ينبغي للمسلم أن يحرص عليه في تلك الليلة: أن يصلي العشاء في جماعة، والصبح في جماعة، فهما بمثابة قيام الليل.
ففي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم" "من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة، فكأنما صلى الليل كله" (رواه أحمد ومسلم واللفظ له، من حديث عثمان، صحيح الجامع الصغير -6341).
والمراد: من صلى الصبح بالإضافة إلى صلاة العشاء، كما صرحت بذلك رواية أبي داود والترمذي: "من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة، ومن صلى العشاء والفجر في جماعة كان كقيام ليلة" (المصدر السابق -6342).
والله أعلم .
اللهم بلغنا جميعاً ليلة القدر ، لا تبخلوا علينا بتعليق و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahbabelwad.own0.com
nabil youcef
عضو جديد
عضو جديد
nabil youcef


عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 06/08/2012
الجنس : ذكر
العمر : 34
علم دولتي : فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 559fa_3132
تعاليق : السلام عليكم
المزاج : الحمد لله
فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Cacaoa10

فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}   فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} I_icon_minitimeالخميس 9 أغسطس - 21:01

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AlHaSSaSSA
مؤسسة و مديرة المنتدى
مؤسسة و مديرة المنتدى
AlHaSSaSSA


عدد المساهمات : 3199
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
الجنس : انثى
علم دولتي : فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 559fa_3132
الموقع : https://ahbabelwad.own0.com
تعاليق : لا تقل :
يا رب عندي هم كبير بل قل يا هم عندي رب كبير
المزاج : طبيعية 100/100
فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Cacaoa10

فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 50


فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}   فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} I_icon_minitimeالجمعة 10 أغسطس - 19:00

وفــــــــــــــيكــ بارك الله اخي
سلمت يمناكــ على المرور العطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahbabelwad.own0.com
عاشق الامل
مراقب عام
مراقب عام
عاشق الامل


عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
الجنس : ذكر
علم دولتي : فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 559fa_3132
الموقع : B E A
تعاليق : ادفع عمرك كاملا لاحساس صادق وقلب يحتويك ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب اوقلب تخلى عنك بلاسبب
المزاج : الحمد لله
فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Cacaoa10

فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}   فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} I_icon_minitimeالسبت 11 أغسطس - 17:00

اقدر لكي هذا المجهود و اجركي عند الخالق المعبود


بارك الله فيك


في انتظار جديدكي .... تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إبتسامة الأميرة
مشرفة على قسم شؤون حواء
مشرفة على قسم شؤون حواء
إبتسامة الأميرة


عدد المساهمات : 1770
تاريخ التسجيل : 24/03/2010
الجنس : انثى
العمر : 29
علم دولتي : فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 559fa_3132
الموقع : المسيلة
تعاليق : لا تدقق في تفاصيل أمور تضايقك أبداً؛ لأنها ستوضح علتك عند
الطبيب!!
ولا تحاول أن تعيد أمور تزعجك؛ لأنها ستعيد الآلام التي ستذكرك
بزيارة ذلك الطبيب!!
تمعن جيداً بما قلت وكن لبيب


المزاج : انفعالية
فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Cacaoa10

فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}   فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} I_icon_minitimeالسبت 11 أغسطس - 18:53

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لكي

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس120
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 75
تاريخ التسجيل : 21/02/2013
الجنس : ذكر
علم دولتي : فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} 559fa_3132
تعاليق : شكرا لكم جميعا
المزاج : عادى
فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Cacaoa10

فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}   فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }} I_icon_minitimeالثلاثاء 2 يوليو - 23:36

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل العشر الأواخر من رمضان{{ اغتنمها ولا تضيعها }}
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» [فتوى] :: متى تبدأ العشر الأواخر من رمضان و كيفية إحياء لياليها:: للشيخ الإمام عبد العزيز بن باز .
» فضل العشر الاواخر من رمضان
» الايام العشر الاواخر من رمضان فرصة لا تعوض تابع مع دودو
» العـشره الأواخر والدعــاء
» لا تقل رمضان كريم بل قل رمضان مبارك تابع لتعرف لمادا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإسلامية :: الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: